وأوضح أبو سلمية أن كل دقيقة تشهد استشهاد أحد الجرحى نتيجة النقص الحاد في الموارد الطبية، مشيرًا إلى أن مدينة غزة وشمال القطاع لا يوجد فيهما سوى 4 أسرّة للعناية المركزة، مما يجعل التعامل مع الأعداد الكبيرة من المصابين مستحيلًا.
وأكد أن أبسط مقومات المنظومة الصحية غائبة تمامًا في هذا الظرف الحساس، مضيفًا أن حتى أكثر الأنظمة الصحية تطورًا لن تكون قادرة على استيعاب هذه الأعداد من الجرحى والمصابين.
كما أشار إلى الصعوبة البالغة في الوصول إلى الأماكن المستهدفة لانتشال الضحايا، لافتًا إلى أن الطواقم الطبية تسمع أصوات الضحايا تحت الأنقاض دون القدرة على إنقاذهم بسبب استمرار القصف ونقص المعدات اللازمة.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
وزارة الصحة بغزة تدعو المجتمع الدولي لتوفير مستشفيات ميدانية عاجلة
-
قوات الاحتلال الإسرائيلي تحرق منازل في مخيم جنين
-
60 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
-
غوتيريش: معاناة الشعب الفلسطيني لا تُطاق
-
تسريبات حول مساعي العودة للمفاوضات
-
4 شهداء جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلا في دير البلح وسط قطاع غزة
-
الرئاسة الفلسطينية تدين استئناف العدوان على غزة
-
فلسطين تطلب عقد دورة غير عادية لمجلس جامعة الدول العربية