وقالت جولي كوزاك مديرة إدارة الاتصالات في الصندوق، "يستعد موظفونا لدعم جهود المجتمع الدولي الرامية إلى مساعدة سوريا على إعادة تأهيل اقتصادها، حالما تسمح الظروف بذلك".
وتضرر اقتصاد سوريا بشدة جراء حرب أهلية دامت لـ14 عاما وانتهت في كانون الأول بإسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد.
وقالت كوزاك: "ستحتاج سوريا إلى مساعدة كبيرة لإعادة بناء مؤسساتها الاقتصادية... نحن على أهبة الاستعداد لتقديم المشورة والمساعدة الفنية الموجهة وذات الأولوية في مجالات خبرتنا".
وأضافت أن الصندوق يتوقع أن يدعم رفع العقوبات جهود سوريا في التغلب على التحديات الاقتصادية ودفع عجلة إعادة الإعمار.
وأجرى صندوق النقد آخر تقييم لسياسات سوريا الاقتصادية في 2009.
-
أخبار متعلقة
-
وفاة يوسف اللباد في المسجد الأموي .. والأمن السوري يوضح الملابسات
-
الأمم المتحدة تعلن استعدادها لمساعدة روسيا بعد الزلزال في كامتشاتكا
-
الأمن القومي التركي يؤكد دعمه لدمشق ومنع الهجمات التي تستهدف سيادة سوريا
-
سوريا تعود إلى منظومة الاتصالات العالمية
-
رئيس البرلمان التركي: العقوبات ضد روسيا لن تحقق النتائج المرجوة
-
الداخلية العراقية تضبط مع نظيرتها السورية أكثر من مليون و350 ألف حبة كبتاغون
-
مصر: دورنا في القطاع يتعرض لحملة تشويه مغرضة
-
زلزال آخر يضرب سواحل كامتشاتكا مجددا